فنام
أهلا بكِ في منتديات فنام .. نرحب بكِ وبالتسجيل معنا
فنام
أهلا بكِ في منتديات فنام .. نرحب بكِ وبالتسجيل معنا
فنام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


خاص بمجموعة فنام والأصدقاء
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

سبحآن الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته .. لاإله إلا الله وحده لاشريك له , له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير .. اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ماستطعت , أعوذ بك من شر ما صنعت أبوء لك بنعمتك علي وأبوء بذنبي , فاغفر لي فإنه لايغفر الذنوب إلا أنت .. بسم الله الذي لايضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم .. أستغفر الله العظيم من كل ذنب وأتوب إليه .. اللهم اني أسألك العافية في الدنيا والآخرة , اللهم اني أسألك العفو والعافية في ديني ودنياي وأهلي ومالي , اللهم استر عوراتي وآمن روعاتي , اللهم احفظني من بين يدي ومن خلفي , وعن يميني وعن شمالي , ومن فوقي, وأعوذ بعظمتك أن أغتال من تحتي ... اللهم عالم الغيب والشهادة فاطر السموات والأرض رب كل شيء ومليكه , أشهد أن لا إله إلا أنت أعوذ بك من شر نفسي ومن شر الشيطان وشركه وأن أقترف على نفسي سوءاً أو أجره إلى مسلم ... ياحي ياقيوم برحمتك أستغيث أصلح لي شأني كله ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين ... اللهم اني أعوذ بك من الهم والحزن والعجز والكسل والبخل والجبن وضلع الدين وغلبة الرجال ....


 

  تفسير معاني حديث دعاء القنوت

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
منو
فنامية جديدة
فنامية جديدة
منو


 تفسير معاني حديث دعاء القنوت  Empty

انثى عدد الرسائل : 30
الموقع : في ارض الله
العمل/الترفيه : بدون
المزاج : رايق
المستوى : 5527
تاريخ التسجيل : 14/05/2009

 تفسير معاني حديث دعاء القنوت  Empty
مُساهمةموضوع: تفسير معاني حديث دعاء القنوت     تفسير معاني حديث دعاء القنوت  Emptyالجمعة أغسطس 20, 2010 4:15 pm

 تفسير معاني حديث دعاء القنوت  Ohme4lde73nd1n9b3t5u


تفسير معاني حديث القنوت :


ورد في مسند الإمام أحمد عن الحسن بن علي – رضي الله عنه –

قال – علمني الله صلى الله عليه وسلم كلمات أقولهن في قنوات الوتر :
" اللهم اهدنى فيمن هديت ،وعافنا فيمن عافيت ،وتولني فيمن توليت ،وبارك لي فيما أعطيت ،وقني شر ما قضيت ،فإنك تقضي ولا يقضى عليك ،إنه لا يذل من واليت ، تبارك ربنا وتعاليت "

الشرح :

" اللهم اهدنا فيمن هديت " أي دلنا على الحق ووفقننا للعمل به ؛ وذلك لإن الهداية التامة النافعة هي التي يجمع الله فيها للعبد بين العلم والعمل ؛ لإن الإنسان إذا لم يعمل بما علم صار علمه وبالاً عليه .
مثال الهداية العلمية بدون العمل : قوله تعالى : " وأما ثمود فهدينهم فأستحبوا العمى على الهدى " فصلت : 17
أي بينـّا لهم الطريق وأبلغناهم العلم ،ولكنهم – والعياذ بالله – استحبوا العمى على الهدى .
ومن ذلك أيضاُ من الهداية التي هي العلم وبيان الحق ،
وقوله : " فيمن هديت " هذه من باب التوسل بإنعام الله تعالى على من هداه ،أن ينعم علينا نحن أيضاُ بالهداية .
ويعني : أننا نسألك الهداية فإن ذلك من مقتضى رحمتك وحكمتك ومن سابق فضلك فإنك قد هديت أناساً آخرين .

" وعافنا فيمن عافيت " عافنا من أمراض القلوب وأمراض الأبدان . وينبغي لك ياأخي أن تستحضر وأنت تدعو ،أن الله يعافيك من أمراض البدن ،وأمراض القلب ،لإن أمراض القلب أعظم من أمراض البدن ولذلك نقول في دعاء القنوت :" اللهم لاتجعل مصيبتنا في ديننا "

أمراض الأبدان معروفة لكن أمراض القلوب . تعود إلى شيئين:

الأول : أمراض الشهوات التي منشؤها الهوى .
الثاني : أمراض الشبهات التي منشؤها الجهل
.
فالأول : أمراض الشهوات التي منشؤها الهوى ،أن يعرف الإنسان الحق ،لكن لايريد ؛ لأن له هوى مخالفاً لما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم .
والثاني : أمراض الشبهات التي مشؤها الجهل ؛ لأن الجاهل يفعل الباطل يظنه حقاً وهذا مرض خطيرجداً .
فأنت تسأل الله المعافأة والعافية من أمراض الأبدان ،ومن أمراض القلوب ، التي هي أمراض الشبهات ،وأمراض الشهوات .

وقولنا : " تولنا فيمن توليت " أي كن ولياً لنا ، والولاية نوعان : عامة وخاصة .
فالولاية الخاصة : للمؤمنين خاصة ،
كما قال تعالى: " الله ولي الذين ءامنوا يخرجهم من الظلمات إلى النور والذين كفروا أولياهم الطغوت "
البقرة : 257 .

فتسأل الله تعالى الولاية الخاصة التي تقتضي العناية يمن تولاه الله عزوجل والتوفيق لمايحبه ويرضاه .
أما الولاية العامة ، فهي تشمل كل أحد ،فالله ولي كل أحد


،كما تعالى : " حتى إذا جاء أحدكم الموت توفته رسلنا وهم لايفرطون
" الأنعام : 61

وهذا عام لكل أحد ،ثم قال :
" ثم ردوا إلى الله مولهم الحق "
الأنعام : 62
لكن عندما نقول " اللهم اجعلنا من أوليائك " أو "اللهم تولنا" ، فأننا نريد بها الولاية الخاصة ،وهي تقتضي العناية والتوفيق لما يحبه ويرضاه .


وقولنا :" وبارك لنا فيما أعطيت "


البركة هي الخير الكثير الثابت ،ويعيد العلماء ذلك إلى اشتقاق هذه الكلمة ،فإنها من البركة ،بكسر الباء وهي مجمع الماء ، فهي شيء واسع ماؤه كثير ثابت . فالبركة هي الخيرات الكثيرة الثابتة . والمعنى أي : أنزل لي البركة فيما أعطيتني . "فيما أعطيت " أي أعطيت من المال والوالد والعلم وغير ذلك مما أعطى الله عزوجل ،فتسأل الله البركة فيه ؛ لأن الله إذا لم يبارك لك فيما أعطاك ،حرمت خيراً كثيراً .
ماأكثر الناس الذين عندهم مال كثيرلكنهم في عداد الفقراء ؛لإنهم لاينتفعون بمالهم ،يجمعونه ولايتفعون به . وهذا من نزع البركة .
كثير من الناس عنده أولاد ،لكن أولاده لاينفعونه لما فيهم من عقوق ،وهؤلاء لم يبارك لهم في أولادهم .
تجد بعض الناس أعطاه الله علماً كثيراً لكنه بمنزلة الأمي ،لايظهر أثر العلم عليه في عبادته ،ولافي أخلاقه ،ولافي سلوكه ،ولافي معاملته مع الناس ،بل قد يكسبه العلم استكباراً على عباد الله ،وعلواً عليهم ،واحتقاراً لهم ،وما علم هذا أن الذي من عليه بالعلم هو الله ،تجده لم ينتفع الناس بعلمه ،لابتدريس ،ولابتوجيه ،ولابتأليف ،بل هو منحصر على نفسه ،وهذا بلا شك حرمان عظيم ،مع أن العلم من أبرك مايعطيه الله للعبد ؛ لأن العلم إذا علمته غيرك ونشرته بين الناس ،


أجرت على ذلك من عدة وجوه :

الأول : أن في نشرك للعلم نشراً لدين الله- عز وجل – فتكون من المجاهدين في سبيل الله ؛ لأنك تفتح القلوب بالعلم ، كما يفتح المجاهد البلاد بالسلاح والإيمان .
الثاني : من بركة نشر العلم وتعليمه أن فيه حفظاً لشريعة الله عز وجل ،وحماية لها؛ لأنه لولا العلم لم حفط الشريعة .
الثالث : من بركة نشر العلم ،أنك تحسن إلى هذا الذي علمته ؛ لأنك تبصره في دين الله – عز وجل – فإذا عبد الله على بصيرة كان لك مثل أجره ؛ لأنك أنت الذي دللته على الخير ،والدال على الخير كفاعله .
الرابع : أن في نشر العلم وتعلميه زيادة له ،فعلم العلم يزيد إذا علم الناس ؛ لأنه استذكار لما حفظ وانفتاح لما لم يحفظ

،كما قال القائل :
يزيد بكثرة الإنفاق منه
وينقض إن به كفا شددتا

أي : أمسكته ولم تعلمه نقص


" وقنا شرما قضيت "

الله عز وجل يقضي بالخير ويقضي بالشر . أما بالخير فهو خير محض في القضاء والمقضي
مثال القضاء بالخير : القضاء للناس بالرزق الواسع ،والأمن والطمأنينة ،والهداية والنصر .. إلخ .
هذا خير في القضاء والمقضي .

قضاء بالشر :
خير في القضاء ،شر في المقضي .
مثال ذلك : القحط ( امتناع المطر ) هذا شر ،لكن قضاء به خير ،كيف يكون القضاء بالقحط خيراً ؟ لوقال قائل : إن الله يقدر علينا القحط ، والجدب ،فتموت المواشي ،وتفسد الزروع ،فما وجه الخير ؟

نقول : استمع إلى قول الله تعالى : ( ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدى الناس ليذيقهم بعض الذي عملوا لعلهم يرجعون )
الروم : 41
إذاً لهذا القضاء غاية حميدة ،وهي الرجوع إلى الله سبحانه وتعالى من معصيته إلى طاعته ،فصار المقضي شراً والقضاء خيراً .

وعلى هذا فـ" ما " هنا اسم موصول .
والمعنى :قنا شر الذي قضيت ،فإن الله تعالى يقضي بالشر لحكمة بالغة حميدة ، وليست ( ما ) هنا مصدرية أي شر قضائك لكنها اسم موصول بمعنى الذي ،لأن قضاء الله ليس فيه سر ،ولهذا قال الرسول صلى الله عليه وسلم " فيما أثنى به على ربه : " الخير بيديك والشرليس إليك " لهذا لاينسب الشر إلى الله سبحانه وتعالى .


[color=indigo]" أنك تقضي ولا يقضى عليك "
tegray]]الله عز وجل يقضي قضاء شرعياً كونياً ، فالله تعالى يقضي على كل شيء ؛ لأن له الحكم التام الشامل .

" ولا يقضي عليك " أي لايقضي عليه أحد ، فالعباد لا يحكمون على الله ، والله يحكم عليهم ،العباد يسألون عما عملوا وهو لايسأل :[color:8c83="rgb(112, 128, 144)"] ( لايسـئل عما يفعل وهم يسئلون )

الأنبياء : 23

" إنه لايذل من واليت ، ولا يعز من عاديت "

وهذا كالتعليل لقولنا فيما سبق : " وتولنا فيمن توليت " فإذا تولى الإنسان فإنه لايذل ،وإذا عادى الله الإنسان فإنه لايعز .
ومقتضى ذلك أننا نطلب العزمن الله سبحانه وتعالى ، ونتقي من الذل بالله عز وجل ،فلا يمكن أن يذل أحد والله تعالى وليه ، فالمهم هو تحقيق هذه الولاية .
وبماذا تكون هذه الولاية ؟
هذا الولاية تكون بوصفين بينهما الله عزوجل في كتابه فقال تعالى : ( ألا إن أوليــآء الله لاخوف عليهم ولا هم يحزنون * الذين ءامنوا وكانوا يتقون )
يونس : 62 ، 63

وصفات أحدهما في القلب ، والثاني في الجوارح . ( الذين آمنوا ) في القلب ،( وكانوا يتقون ) هذه في الجوارح ، فإذا صلح القلب والجواراح ؛ نال الإنسان الولاية بهذين الوصفين ، وليست الولاية فيمن يدعيهما من أولئك القوم الذين يسلكون طرق الرهبان وأهل البدع الذين يبتدعون في شرع الله ماليس منه ،ويقولون نحن الأولياء . فولاية الله عز وجل التي بها العزهي مجموعة في هذين الوصفين : الإيمان والتقوى . قال شيخ الإسلام أبن تيمية – رحمه الله – أخذ من هذه الأية
: ( الذين ءامنوا وكانوا يتقون ) يونس : 63

" من كان مؤمناً تقياً كان الله ولياً " وصدق رحمه الله ؛ لأن هذا الذي دل عليه القرآن . " ولا يعز من عاديت " يعني أن من كان عدواً لله فإنه لا يعز ، بل حاله الذل والخسران والفشل ،قال تعالى : من كان عدواً لله وملائكته ورسله وجبريل وميكائيل فإن الله عدوٌ للكافرين "
البقرة : 98

فكل الكافرين في ذل وهم أذله . ولهذا لوكان عند المسلمين عز الإسلام وعز الدين وعز الولاية ؛ لم يكن هؤلاء الكفار على هذا الوضع الذي نحن عليه الآن ، حتى إننا ننظر إليهم من طرف خفي ،ننطر إليهم من طريق الذل لنا ، والعز لهم ؛ لأن أكثر المسلمين اليوم مع الأسف لم يعتزوا بدينهم ، ولم يأخذوا بتعاليم الدين ، وركنوا إلى مادة الدنيا ، وزخارفها ؛ ولهذا أصيبوا بالذل ، فصار الكفار في نفوسهم أعز منهم . لكننا نؤمن أن الكفار أعداء الله كتب الذل على كل عدو له ، قال تعالى :( أن الذين يحادون الله ورسوله أولئك في الأرذلين ) المجادلة : 20
وهذا خبر مؤكد ،ثم قال : (كتب الله لأغلبن أنا ورسلي إن الله قوي عزيز ) المجادلة : 21
فمن عادى الله عز وجل فهو ذليل لايمكن أن يكون عزيزاً إلا في نظر من لا يرى العزة إلا في مثل ما كان عليه هذا الكافر ،وأما من نظر أن العزة لا تكون إلا بولاية الله عز وجل والاستقامة على دينه فإنه لايرى هؤلاء إلا أذل خلق الله .


" تباركت ربنا وتعاليت "

هذا ثناء على الله عز وجل بأمرين : أحدهما التبارك ، والتاء للمبالغة ؛ لأن الله عز وجل هو أهل البركة " تباركت " أي كثرت خيراتك وعمت ووسعت الخلق ؛لأن البركة كما قلنا فيما سبق هي الخير الكثير الدائم .

وقوله : " ربنا " أي ياربنا ،فهو منادى حذفت منه ياء النداء .

وقوله : " وتعاليت " من العلو الذاتي الوصفي . فالله سبحانه وتعالى علي بذاته وعلي بصفاته . علي بذاته فوق جميع الخلق ،وعلوه سبحانه وتعالى وصف ذاتي أزلي أبدي ،أما استواؤه على العرش : هو أعلى المخلوقات ،وعليه استوى الله عز وجل ،يعني علا عليه علواً يليق بجلاله وعظمته ،لانكيفه ولانمثله وهذا العلو أجمع أجمع عليه السلف الصالح لدلالة القرآن والسنة والعقل والفطرة على ذلك
وأما العلو الوصفي فمعناه أن الله له من صفات الكمال أعلاها وأتمها ، وأنه لايمكن أن يكون في صفاته نقص بوجه الوجوه .


وفي دعاء القنوات جملة يكثر السؤال عنها مما يدعو به أئمنتا في قنوتهم ،يقولون " خب المسيئين منا للمحسنين " فما معناها ؟
أقرب الأقوال فيها أنها من باب الشفاعة ،يعني أن هذا الجمع الكبير فيهم المسيء ،وفيهم المحسن ، فاجعل المسيء هدية للمحسن بشفاعته له فكأنه قيل وشفع المحسنين من في المسيئين .
تم بحمد الله وتوفيقه وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه وأتباعه إلى يوم الدين .


 تفسير معاني حديث دعاء القنوت  Rocuqmehahljo0kixl01

منقول ..

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
غـ فنام ـادة
:: المديرة :: (عضوة مجموعة فنام)
:: المديرة :: (عضوة مجموعة فنام)
غـ فنام ـادة


 تفسير معاني حديث دعاء القنوت  Ln096s66c9mk

انثى عدد الرسائل : 1249
الموقع : في قلوب أحبتي
العمل/الترفيه : طالبة تطمح للعلا
المزاج : متقلب الأحوال
المستوى : 6727
تاريخ التسجيل : 12/10/2008

 تفسير معاني حديث دعاء القنوت  Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير معاني حديث دعاء القنوت     تفسير معاني حديث دعاء القنوت  Emptyالسبت أغسطس 21, 2010 1:03 pm

جزآك الله خير ,,

قرات حتى ]" أنك تقضي ولا يقضى عليك "

ولي عودة لإكمآل القرآءة ..

أشكرك ^^

 تفسير معاني حديث دعاء القنوت  7351
 تفسير معاني حديث دعاء القنوت  7351
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://fnam.yoo7.com
وئـ فنام ــام
:: مشرفة بصمة ابداعك :: ( عضوة مجموعة فنام)
:: مشرفة بصمة ابداعك :: ( عضوة مجموعة فنام)
وئـ فنام ــام


 تفسير معاني حديث دعاء القنوت  Empty

انثى عدد الرسائل : 1714
الموقع : في ...!!!
العمل/الترفيه : أيـامي الأولى في الجـامعة " :(
المزاج : ><
المستوى : 7419
تاريخ التسجيل : 04/12/2008

 تفسير معاني حديث دعاء القنوت  Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير معاني حديث دعاء القنوت     تفسير معاني حديث دعاء القنوت  Emptyالأربعاء سبتمبر 29, 2010 11:52 am

جزآآآآآآآآآآآآآآآك الله خييييييييير ...
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تفسير معاني حديث دعاء القنوت
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
فنام :: فنام العامة :: الكلمة الطيبة-
انتقل الى: